5 SIMPLE TECHNIQUES FOR الاحتراق النفسي للأم

5 Simple Techniques For الاحتراق النفسي للأم

5 Simple Techniques For الاحتراق النفسي للأم

Blog Article



تتفق كثير من الأمهات على أن رؤية أطفالهن يضحكون تبعث فيهن شعورًا لا يوصف بالبهجة، حتى وإن قابله قدرٌ من الخوف على الأطفال والقلق على مستقبلهم والشك في مدى إجادة دور الأمومة والقيام بما تتطلبه من واجبات.

يضع بعض الآباء توقعات عالية الكفاءة والمستوى على أنفسهم، فيحاولون تحقيق الكمال في رعاية أطفالهم، مما يزيد من الضغط النفسي الواقع عليهم.

علاوة على ذلك، فإن الصحة العقلية للأمهات تحدد طبيعة الأجواء المنزلية وديناميكيات الأسرة. إن الأم التي تعطي الأولوية لسلامتها العقلية تكون مُجهزة بشكل أفضل لإدارة متطلبات الأمومة، والاستجابة لاحتياجات طفلها بالتعاطف والصبر، وتعزيز جو الرعاية والدعم داخل الأسرة.

-                إدارة الضغوط الدراسية للأبناء: الأساليب والوسائل التي تستخدمها الأم في التعامل مع الضغوط والأعباء الدراسية للأبناء من خلال توجيهم ودعمهم ماديا ومعنويا ومعرفيا لتأدية المهام الدراسية الخاصة بهم.

غالبًا ما تُصاحب هذه المظاهر الجسدية الضيق العاطفي المرتبط باضطراب التكيف، مما يؤدي إلى تفاقم الشعور العام بعدم الراحة والقلق.

يشتمل هذا المصطلح على مجموعة من الأزمات التي قد يتعرض لها الفرد، إلى الحد الذي يكاد يضم كل شيء ولكن دون أي تحديد.

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرًا من جامعة أوهايو في العام الماضي أفاد بأن معظم الآباء والأمهات يستوفون معايير الاحتراق النفسي التربوي، ويعني أنهم مرهقون نفسيا، وجسديا، وذهنيا للغاية، بسبب ضغوط رعاية أطفالهم، ويشعرون بأنه لم يتبق لهم شيء ليقدموه للأطفال.

رفع سقف توقعات الآباء تجاه الأبوة والبحث عن الكمال أحد أسباب الإرهاق الأبوي المهمة

لأن احتواء شركاء الحياة لبعضهم البعض سيخفف من وطأة الإرهاق الأبوي.

وهناك بعض الحدود الواضحة لمجال تطبيق نموذج كارى تشرنيس، فهو يعتمد على عدد صغير من نور المقابلات، كما أن استنتاجاته تختص فقط بالمهنيين المبتدئين، على الرغم أن المتخصصون يعلمون أن متلازمة الاحتراق النفسى الوظيفي تظهر طوال فترة الحياة العملية، وأنه يوجد شكل متأخر من تلك المتلازمة تسببه عوامل أخرى.

«الاحتراق النفسي هو رد فعل للضغط الوجدانى المزمن، و له ثلاثة أبعاد هي:

تعريف مصطلح الاحتراق النفسى الوظيفي لا يتفق عليه بالضرورة جميع المؤلفين.

ويشبه المصطلح ،على سبيل المثال، حالة المريض بالشمعة المحترقة التي لا يخرج منها سوى شعلة ضئيلة، بعدما أضاءت لما حولها لساعات طويلة.

من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.

Report this page